يتبين لك إلا بعد الصلاة وأيضا من علم معك واستمر here أيضا يعيد الصلاة؛ لأنه يعلم أنك
وعندهم مال، يذهبون ليستمتعوا بالنساء في الخارج، يأخذ معه مبلغا من المال وكل
الأعضاء، ولكن إذا فات وقت طويل يعيد الوضوء من أوله ويعيد الصلاة التي فاتت بهذا
الأشرار من الذين يريدون أن يبتزوا أموال الناس بالدعايات الكاذبة، أو أشد من ذلك
يمينك وَأْتِ الذي هو خيرٌ ، وفي رواية: ائْتِ التي هي خيرٌ وكَفِّرْ عن يمينك ،
جبريل عليه السلام بالقرآن، وكذلك النبي صلى الله عليه وسلم - رقى بالأدعية
ودخلها الطمع، وصارت متاجرة بدلاً من أن كانت عملاً صالحاً وعملاً طيباً، صارت
فتعتبر مقيدة، نوافل مقيدة بأوقاتها، ولا تجمع بين عدة صلوات في صلاة واحدة، هذا
سبحانه، ولها معبروها، إذا عُرِفُوا بذلك وعُرِفُوا بالثقة والدين وَجُرِّبَ عليهم
يقول: أُصَابُ أحيانا بضيق الصدر ولا أعلم السبب، فما توجيهكم لي؟ وهل أذهب إلى
بعمل السحر، إن كان يقصد الذي يفتى بالعلاج - أن يعالج المسحور بالسحر - فهذه فتوى
تسمي ابنك أو ابنتك عليهما فهما أمراك بأمر مباح، ولو لم تطعهما يكون في أنفسهما
وجوههم، فكيف أن الشعر الأبيض يخرج ويحصل تشويه، كما قال الشاعر:
يكن في هذه المحاضرة إلا هذا اللقاء المبارك لكفانا، رفع الله درجاتك ونفعنا بك